أصر الجريح ياسر محمد على ممارسة حياته الطبيعية وأنشطته اليومية رغم فقدانه لطرفيه السفليين في أحداث الحرب في مدينة تعز .
لم يستسلم ياسر لما حدث و شد عزيمته من تعز اليمنية إلى صلالة العمانية حيث المركز العربي للأطراف الصناعية الذي أسسه الشيخ حمود المخلافي وهناك ركب طرفيين صناعيين وعاد إلى الحركة من جديد.
يقول د/ يوسف غالب : فني الأطراف بأن ياسر سرعان ماتدرب على الطرفيين بسرعة وتكيف معها وأنطلق متجاوزاً كل التحديات .
يذكر أن المركز العربي يعتبر أول مركز للأطراف الصناعية في منطقة الشرق الأوسط يقدم خدمات التأهيل الحركي لمبتوري الأطراف بالتعاون الحصري مع شركة أوتوبوك العالمية .