ظل الموقف الرسمي للرئيس المخلوع على عبدالله صالح حذرا للغاية من بشار الأسد، بسبب ارتباطه بالموقف السعودي المعارض لنظام حزب البعث في دمشق في الفترة التي سبقت اندلاع الاحتجاجات الشعبية في سوريا، إلا أن العلاقة شهدت نشاطا غير مسبوق بين علي عبدالله صالح وبشار الأسد، منذ تنحي الأول من السلطة تحت ضغط ثورة 11 فبراير في 2011. بعدما التقت مصالح الرجلين على طاولة العداء لثورات الربيع العربي.

التعامل الوحشي لبشار مع الثورة السورية مثل مصدر إلهام للمخلوع صالح
هل يكون بشار الأسد طريق صالح للعودة الى حكم اليمن؟

(مندب برس - عربي 21)